إطلاق إمكانات القطاع الخاص في اليمن

إطلاق إمكانات القطاع الخاص في اليمن

دراسة أجرتها مبادرات التنمية الاقتصادية لمجموعة هائل سعيد أنعم وشركاه

مرونة القطاع الخاص اليمني

مرونة القطاع الخاص اليمني

لا يزال القطاع الخاص في اليمن نشطًا وشريكًا محتملاً للحكومة والمجتمع الدولي لمواجهة تحديات البلاد وبدء عملية التعافي على الرغم من تأثره بشدة. لقد كان القطاع طوال فترة الصراع المصدر الرئيسي للتوظيف والنشاط الاقتصادي، فضلاً عن دوره الحيوي في دعم ملايين اليمنيين من خلال أنشطة التنمية الاجتماعية والخيرية. كما حافظ القطاع على البنية التحتية والخدمات الحيوية التي تمنع الأسواق من الانهيار التام.

 

 

استدامة القدرة التصنيعية لليمن

استدامة القدرة التصنيعية لليمن

إن امتلاك قطاع تصنيع قوي هو ضرورة تفرضها الظروف الحالية لتحقيق الانتعاش الاقتصادي والاستقرار والنمو في اليمن فالإنتاج والتصنيع يساهمان في النمو الاقتصادي والتنمية المستدامة، والحد من الفقر، وزيادة الاستقرار في الدول الهشة والمتأثرة بالصراعات.

إدراك التأثير الواقع على القطاع الخاص

إدراك التأثير الواقع على القطاع الخاص

لفهم تأثير الصراع في اليمن على المستوى المؤسسي، تقدم هذه الدراسة إطارًا تحليليًا من أربعة أبعاد ، كما هو موضح في الشكل.

 

فرص ضائعة

فرص ضائعة

هناك مجال كبير لتحسين اندماج القطاع الخاص كشريك في تحليل التحديات التي تواجه الجهود الإنسانية والإنمائية، والمشاركة في تصميم الحلول الممكنة، بل وتنفيذ هذه الحلول، وإطلاق العنان لإمكانات القطاع الخاص اليمني كمحرك للتعافي والنمو الاقتصادي.

التدخلات ذات الأولوية

  • التركيز على التدخل الآني في تنمية القطاع الخاص، وليس اللاحق لعملية الانتعاش
  • الانخراط مع القطاع الخاص كشريك رئيسي، ليس فقط كمورد أو مستفيد أو مصدر دخل
  • مراعاة احتياجات تنمية القطاع الخاص للمؤسسات متناهية الصغر والصغيرة والمتوسطة والشركات الكبيرة

حمل الدراسة الآن!

حمل الدراسة الآن لمعرفة المزيد حول كيفية إطلاق العنان لإمكانات القطاع الخاص اليمني

يخضع هذا الموقع للحماية بواسطة جوجل. تطبق سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام.